بدأت الأبحاث حول الخصائص المعجزة للبحر الميت في القرن الثامن عشر، وكان الاعتقاد العلمي السائد هو أنه من المستحيل العيش في ظروف ملوحته، التي تؤدي إلى إتلاف تركيب الحمض النووي للخلايا.

لكن من المثير للدهشة أن الباحثين اكتشفوا وجود بكتيريا معينة قادرة على البقاء فيه. هذه الحقيقة تُثير فضول الباحثين والهيئات العلمية المختلفة، آملين في كشف سر بقاء هذه البكتيريا التي تتمكن من استعادة حمضها النووي وإعادة إنتاجه في المجال الطبي.

 

رائحة البحر الميت

فلتر
يعرض
مظهر 1 - 16 ل 22 منتجات